Facts About الاقتصاد الأخضر Revealed
في ظل التحديات البيئية المتزايدة والضغوط المتزايدة على الموارد الطبيعية، أصبح الاهتمام بالاقتصاد الأخضر أمرًا حيويًا.
الأصول الاقتصادية والبيئية: لتعكس حقيقة أن تدهور قاعدة الأصول يشكل خطرًا على النمو، ولضمان النمو المطرد لا بد من الحفاظ على قاعدة الأصول.
التعامل مع آثار التغير المناخي ومكافحة الاحتباس المناخي؛ ويتضمن مجموعة من السياسات والبرامج التي تهدف إلى خفض الانبعاثات الكربونية من المنشآت الصناعية والتجارية، بالإضافة إلى الاهتمام بالزراعة العضوية.
ربما لن تجد كلمة أكثر انتشارًا في الوقت الحالي في عالم الاقتصاد من مصطلح وكلمة الاقتصاد الأخضر، والذي من المتوقع أن يسهم بأكثر من ١٢ تريليون دولار بحلول عام ٢٠٣٠، وذلك لأن الاتجاه العالمي المتنامي لإيجاد اقتصاد أكثر انسجامًا مع البيئة آخذ في التوسع واكتساب المزيد من الأنصار والمؤيدين.
تقييم سجلات الامتثال ونتائج عمليات التفتيش البيئي التي تقوم بها الهيئة على المنشاة
حماية الموارد الطبيعية ومصادر المياه والتنوع البيولوجي.
المسار الثالث: فيأتي تحت عنوان المدينة الخضراء، ويشمل مجموعة من سياسات التخطيط العمراني الهادفة للحفاظ على البيئة، ورفع كفاءة المساكن والمباني بيئيا، وتشجيع وسائل النقل الصديقة للبيئة أو ما يسمى بالنقل المستدام، بالإضافة لبرامج تهدف لتنقية الهواء الداخلي للمدن في دولة الإمارات لتوفير بيئة صحية للجميع.
وهي إنتاج الطاقة من مصادر متجددة وصديقة للبيئة، مثل إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح.
مصطلح يشير إلى إجمالي القيمة السوقية لجميع السلع أو الخدمات النهائية، التي تُنتَج داخل حدود بلد معين خلال فترة زمنية محددة، مع أخذ العوامل (المتغيرات) البيئية في الاعتبار.
الابتكار والتكنولوجيا النظيفة: تشجيع الابتكار واستخدام التكنولوجيا النظيفة والمستدامة لتحقيق النمو الاقتصادي دون التأثير الضار على البيئة.
التعليم والتوعية البيئية: تعزيز التوعية بالقضايا البيئية وتشجيع التعليم حول الاقتصاد الأخضر يمكن أن يؤدي إلى تغييرات في السلوكيات الفردية والمجتمعية تجاه البيئة.
الطاقة المتجددة الجديدة (طاقة الرياح، الطاقة المائية، الطاقة الشمسية، طاقة حرارة الأرض الجوفية).
وفي أبسط نموذج للتعبير، يُعتَبر الاقتصاد الأخضر الشامل اقتصاداً منخفض الكربون أي أنه ذات كفاءة وهو نظيف من حيث اضغط هنا الإنتاج لكنه أيضاً شامل من حيث الاستهلاك والنتائج، استناداً إلى المشاركة والتداولية والتعاون والتضامن والصمود والترابط. وهو ينصبّ على توسيع الخيارات والاختيارات فيما يتعلّق بالاقتصادات الوطنية، باستخدام سياسات حمائية مالية واجتماعية هادفة ومناسبة، وتدعمه مؤسسات قوية موجَّهة بشكل محدّد نحو الحفاظ على’’ الحدود الدنيا الاجتماعية والإيكولوجية.
والاقتصاد الأخضر ليس مصطلحًا جديدًا؛ فهو ينمو جنبًا إلى جنب مع الحركة البيئية، طارحًا رؤية عادلة للحياة الاقتصادية؛ إذ إن عملية “خضرنة” الاقتصاد تحقق العديد من الفوائد فهي تساعد على تخفيف أوجه القلق إزاء توفير الأمن في مجال الطاقة والغذاء والمياه، وداعمًا قويًا لتحقيق التنمية المستدامة، وفرصة مناسبة لإعادة دراسة هياكل الإدارة الحالية وبحث ما إذا كانت تلك الهياكل تسمح للمجتمع بالتصدي للتحديات البيئية الحالية والمستقبلية، وكيفية الاستفادة من الفرص الناشئة.